....قضية كوستاس ساكاس هي دليل واضح على قمعية السلطات الرأسمالية والتي منذ عشرات السنين تنتج ماكنتها الارباح لاصحاب رووس المال والاتهامات والقمع ضد القوي اليسارية والانركيا الاسلطووين
منذ ثلات سنوات واليونان تعيش تحت حكم صندوق النقد الدولي وبرامجه التقشفية الحادة والقاصية والتي ادت الى اغلاق الالاف من المشاريع والمصانع والموسسات حيث وصلت نسبة العاطلين عن العمل الى 27% وعدد العاطلين عن العمل الى 1.500.000
في الثلات سنوات الاخيرا تصاعدت النضالات الاجتماعية والنقابية والسياسية ضد حكومات الرأسماليين المتعاقبة والمتعددة الانتماءات السياسية لكنها كلها تتطبق حرف بحرف سياسة الرأسمالية العالمية وصندوقها النقدي ورئاسة الاتحاد الاوروبي. ولمنع ووقف النضالات اتبعت السلطات القمعية سياسة القبضة الحديدية وقامت بالالاف الاعتقالات الاحترازية والادارية وفك المسيرات والاحتجاجات باستخدام الغازات والهروات واستخدام قانون "التجنيد الاجباري" في العديد من الاضرابات العمالية.
منذ ثلات سنوات واليونان تعيش تحت حكم صندوق النقد الدولي وبرامجه التقشفية الحادة والقاصية والتي ادت الى اغلاق الالاف من المشاريع والمصانع والموسسات حيث وصلت نسبة العاطلين عن العمل الى 27% وعدد العاطلين عن العمل الى 1.500.000
في الثلات سنوات الاخيرا تصاعدت النضالات الاجتماعية والنقابية والسياسية ضد حكومات الرأسماليين المتعاقبة والمتعددة الانتماءات السياسية لكنها كلها تتطبق حرف بحرف سياسة الرأسمالية العالمية وصندوقها النقدي ورئاسة الاتحاد الاوروبي. ولمنع ووقف النضالات اتبعت السلطات القمعية سياسة القبضة الحديدية وقامت بالالاف الاعتقالات الاحترازية والادارية وفك المسيرات والاحتجاجات باستخدام الغازات والهروات واستخدام قانون "التجنيد الاجباري" في العديد من الاضرابات العمالية.
Πηγή : από τόν Δημοσιογράφο Nasim Alatras B
Δεν υπάρχουν σχόλια:
Δημοσίευση σχολίου