Σελίδες

Πέμπτη 11 Ιουλίου 2013

....تم القاء القبض على كوستاس ساكاس في 4 ديسمبر 2010 و تم حبسه على ذمة التحقيق بتهمة الانتماء إلى منظمة "إرهابية مجهولة الهوية" وحيازة أسلحة، تهم ملفقة لم يعترف بها ولم تثبت السلطات بتاتا بالدلائل التهم. بعد اربع اشهر وجدت السلطات "المنظمة المجهولة" وهي منظمة "مؤامرة خلايا النار" مجددا بدون أي أدلة على هذا الاتهام....وبعد سنة ونصف وجدت السلطات تهم اخرى منها القيام ب 160 عملية حرق وتفجير ..اتهام غبي من سلطات غبية ولم تتمكن لغاية الان اثبات قيامه باي من هذه العمليات.


Φωτογραφία: ‎تم القاء القبض على كوستاس ساكاس في 4 ديسمبر 2010 و تم حبسه على ذمة التحقيق بتهمة الانتماء إلى منظمة "إرهابية مجهولة الهوية" وحيازة أسلحة، تهم ملفقة لم يعترف بها ولم تثبت السلطات بتاتا بالدلائل التهم. بعد اربع اشهر وجدت السلطات "المنظمة المجهولة" وهي منظمة "مؤامرة خلايا النار" مجددا بدون أي أدلة على هذا الاتهام....وبعد سنة ونصف وجدت السلطات تهم اخرى منها القيام ب 160 عملية حرق وتفجير ..اتهام غبي من سلطات غبية ولم تتمكن لغاية الان اثبات قيامه باي من هذه العمليات. 
قضية كوستاس ساكاس هي دليل واضح على قمعية السلطات الرأسمالية والتي منذ عشرات السنين تنتج ماكنتها الارباح لاصحاب رووس المال والاتهامات والقمع ضد القوي اليسارية والانركيا الاسلطووين 
منذ ثلات سنوات واليونان تعيش تحت حكم صندوق النقد الدولي وبرامجه التقشفية الحادة والقاصية والتي ادت الى اغلاق الالاف من المشاريع والمصانع والموسسات حيث وصلت نسبة العاطلين عن العمل الى 27% وعدد العاطلين عن العمل الى 1.500.000  
في الثلات سنوات الاخيرا تصاعدت النضالات الاجتماعية والنقابية والسياسية ضد حكومات الرأسماليين المتعاقبة والمتعددة الانتماءات السياسية لكنها كلها تتطبق حرف بحرف سياسة الرأسمالية العالمية وصندوقها النقدي ورئاسة الاتحاد الاوروبي. ولمنع ووقف النضالات اتبعت السلطات القمعية سياسة القبضة الحديدية وقامت بالالاف الاعتقالات الاحترازية والادارية وفك المسيرات والاحتجاجات باستخدام الغازات والهروات واستخدام قانون "التجنيد الاجباري" في العديد من الاضرابات العمالية.‎



....قضية كوستاس ساكاس هي دليل واضح على قمعية السلطات الرأسمالية والتي منذ عشرات السنين تنتج ماكنتها الارباح لاصحاب رووس المال والاتهامات والقمع ضد القوي اليسارية والانركيا الاسلطووين
منذ ثلات سنوات واليونان تعيش تحت حكم صندوق النقد الدولي وبرامجه التقشفية الحادة والقاصية والتي ادت الى اغلاق الالاف من المشاريع والمصانع والموسسات حيث وصلت نسبة العاطلين عن العمل الى 27% وعدد العاطلين عن العمل الى 1.500.000
في الثلات سنوات الاخيرا تصاعدت النضالات الاجتماعية والنقابية والسياسية ضد حكومات الرأسماليين المتعاقبة والمتعددة الانتماءات السياسية لكنها كلها تتطبق حرف بحرف سياسة الرأسمالية العالمية وصندوقها النقدي ورئاسة الاتحاد الاوروبي. ولمنع ووقف النضالات اتبعت السلطات القمعية سياسة القبضة الحديدية وقامت بالالاف الاعتقالات الاحترازية والادارية وفك المسيرات والاحتجاجات باستخدام الغازات والهروات واستخدام قانون "التجنيد الاجباري" في العديد من الاضرابات العمالية.

Πηγή : από τόν Δημοσιογράφο Nasim Alatras B



Δεν υπάρχουν σχόλια:

Δημοσίευση σχολίου